حبيبي يا رسول الله الرجل الذي قام برسم الكاركا تير الرسم الموسيء الى حبيبي وقرة عيني سيدنا محمد رسول الله(ص) قد مات محروقا هو واهل بيته جميعا والدنمارك تحاول كتمان الخبر حتى لا يصل الى المسلمين فنرجو من كل مسلم ومسلمة نشر الخبر لان هناك اخت مسلمة وموحده من فلسطين رات في منامهاان من ينشر هذا الخبر سوف يفرحه الله بعد اربعة ايام ويريه السعادة والفرحة في كل شيء حوله ورجل اسمه عبد الله مصطفى قال شاهدة الرسول بعيني في منامي واوصاني سلاما الى الناس فيه ان على كل مسلم ان يقراء هذه الرسالة ان يوزعها وينتظر اربعة ايام فسوف يفرح فرحا شديدا وان لم يوزعها فسوف يحزن حزنا شديداعلى ماله واهله لانه لايدافع عن حبيبي وقرة عيني خير من مشى على هذه الارض للرسول (ص) امانة في ذمته ارسالها الى خمس وعشرون شخص هذا الخطاب موجه من المملكة العربية السعودية الى كل مسلم في انحاء العالم الشيخ احمد الخطيب من مسجد الرسول (ص) يقول انه في يوم الجمعة بعد ختمة القرآن الكريم نام وفي منامه راى الرسول (ص) يقول في هذا اليوم راى 6000 مسلم ولم يدخل احد منهم الجنة فالزوجات لايطعن ازواجهم والاغنياء لا يساعدون الفقراء ولا يصلون الصلوات الشيخ احمد يقول لكم هذا ليصح ان كنتم مومنين حقا وكل مسلم تقع هذه الرسالة بيده فيوزعها على المسلمين حتى تصل الى كل مسلم في العالم وان كل شخص سوف ينال شفاعة المصطفى يوم القيامة والمسلمين الذين تركو هذه الرسالة ولم يوزعوها لم يرو خيرا ابدا والشيخ احمد يقول لو ان هذا الكلام كذبا لن يشفع لي الرسول (ص) هذه الرسالة وصلت الى ثلاثة اشخاص 1- تعامل معها بان اعطاها الى سكرتيرته وطلب خمسو وعشرون نسخة وقام بتوزيعها وبعد ايام فتحت له ابواب الرزق وفرص جديدة 2- تعامل معها بان حفظها في درج مكتبه ونسيها وبعد ايام فصل من عمله فتذكرها وطبعها خمس وعشرون نسخة ووزعها وبعد خمسة ايام تم تعينه في وظيفة اعلى من السابق 3- تعامل معها باستهزاء واهمال شديد ورماها وقال ليس لها أي معنى وتوفي بعد تسعة ايام